في الحالات الطارئة نحن نقدم الرعاية والمساعدة والحماية لكافة الفتيات والصبايا!

وبالإضافة إلى مكتب الرعاية وملجأ ومنازل للسكن، نقدم الأن الاستشارة عبر الانترنت بخصوص الزواج بالإكراه.

 

Illustration von 6 Frauen unterschiedlicher Nationalität

يعمل في مجال الاستشارة عبر الانترنت لمكافحة الزواج بالإكراه نساء تتراوح أعمارهن بين اﻠ٣٠ واﻠ٥۰ سنة ذو ثقافات مختلفة ويتكلمن اللغة الألمانية والتركية والكردية.

بإمكان مراسلتنا بواسطة البريد الالكتروني باللغة العربية والألبانية حيث نعمل مع مكتب ترجمة يلتزم بالسرية التامة لترجمة هذه الرسائل والإجابة عليها. على الأشخاص الذين يتعاملون معنا أن يكونوا على ثقة تامة بأننا نرشدهم ونحافظ على كافة المعلومات والإجراءات بسرية تامة. لا يوجد أي شخص ثالث له حق الإطلاع على المحادثات والمعلومات، لأن كافة أعضاء فريق العمل مع المترجمين والمترجمات هم محلفون بعدم إفشاء أي سر أو معلومة.

 

نساعدكِ باتخاذ قراركِ الخاص:

  • إذا لم تكونِ واثقة من خطتكِ المستقبلية
  • إذا كان لكِ رأي مخالف عن رأي أهلكِ بخصوص برنامج حياتكِ
  • إذا كنتِ تخافين من تزويجكِ بالإكراه
  • إذا كنتِ قد أُرغمتِ على الزواج


!يوجد طرق وبدائل أخرى! يوجد دائماً أشخاص يستطيعون مساعدتكِ ولهم المعرفة الكاملة بوضعكِ ويتفهمون هذه العادات والتقاليد

تأملين بأحد،

  • يتفهم وضعكِ وأسباب خوفكِ ويساعدكِ؟
  • يتقبلكِ مع أحلامكِ وخطتكِ المستقبلية بشكل جدي؟
  • تستطيعي أن تتحدثي معه على كل شيء بحرية؟
  • يساعدكِ في اتخاذ القرار الصائب المناسب لكِ؟

 

Beratungssituation: Eine junge Frau am Schreibtisch, den Kopf auf den angewinkelten Arm gestützt, vorn im Bild die Beraterin, von hinten fotografiert

تجرئي وتخطي الخطوة الأولى! نحن موجودين لأجلكِ لإيجاد الحل المناسب سوية - حتى إذا كنتِ تعتقدين أن لا حل لمشكلتكِ. إذا لزم الأمر، فنحن مستعدين لإيجاد المكان الآمن والسري لحمايتكِ من الضغط والتهديد.

الشباب والرجال أيضاً يتعرضون إلى الزواج بالإكراه وبحاجة إلى المساعدة والرعاية. وفي حال تعرضك لهذه الحالة، بإمكانك بالطبع التوجه إلينا دوماً. وبكل سرور سنساعدك، على إيجاد المكاتب الاستشارية المختصة!

لا للزواج بالإكراه! نحن سنساعد!